استمعوا جيدا يا اهل الجزائر لكلام هذا اللواء محمد قايدي ـ حفظه الله تعالى ـ كلام ذو معنى كبير كبير جدا لمن يفهمه الان بعد سماع هذا الكلام نحن نجزم ان الجيش الجزائري عاد فعلا لعقيدته الصحيحة الحمدلله اننا تخلصنا من الزواف المخابرات الزوافية التوفيق وعلي هارون ونزار و الجماعة المعروفة كلاب فرنسا الذين دمروا الجزائر شر تدمير .... الان عندما ترى لواء في الجيش الجزائري يقول كلام مثل هذا تعود لك الثقة في الجيش وتحمد الله انهم رجال حق ويبحثون عن الحق لقد نجح الخونة في جعل الجزائري يقتل الجزائري ولكن نتمنى ان لا تتكرر مثل تلك الفتنة والخدعة والحمدلله ان الشعب عرف ان الزواف هم كل سبب مصائب وطننا <br>اللواء محمد قايدي ـ حفظه الله تعالى ـ <br>هنالك فرق كبير بين الجندي العقائدي الجندي النظامي او جندي الراتب فالجندي العقائدي يقاتل من اجل عقيده و مبادئه و من اجل القيم و الارض التي يعيش عليها و هو مستعد للتضحية بنفسه من اجل هذه الغاية بينما الجندي النظامي الفاقد للبوصلة و للعقيدة فهو اشبه بالعاهرة و المرتزق يقاتل مكره من اجل المال و يتخلى عن جميع قيمه و حتى عن ضميره الانساني طاعته للقادته حتى و لو كانوا على باطل و هذا ما ذكره هذا الشخص المحترم بان يسأل المقاتل في اي صف هو

.

.

5-3-2017

قوم لهم درك العلا في حمير ... وإن انتموا صنهاجة فهم هم لما علوا أحرار كل قبيلة ... غلب الحياء عليهم فتلثموا
من شعر الطوارق

.

لم اجد اي تعليق ....................................<br>اللهم احفظ الجزائر<br>فرحات مهني اذا فقدت فرنسا القبائل فئنها سوف تفقد الجزائر نحن من يساعدكم على ابقاء الجزائر فرنسية

(30', JB Rivoire, M. Despratx, 90 minutes, Canal plus, 28 octobre 2000).rnrnEn juin 1998, le chanteur kabyle Lounes Matoub est assassiné par balles dans un traquenard en Kabylie. Moins d'une heure après l'opération, Norredine Aït Hamouda, un député RCD et chef de milice local proche des généraux éradicateurs, téléphone aux télévisions françaises pour révéler l'opération et l'imputer aux "islamistes du GIA". Mais selon plusieurs témoins locaux interviewés clandestinement, elle a été minutieusement préparée par des officiers locaux de la sécurité militaire et sécurisée par des gendarmes. En révoltant la Kabylie, l'assassinat de Lounès Matoub a contribué à déstabiliser le président Zéroual et le processus de paix qu'il tentait d'engager avec les islamistes. Le chanteur kabyle a-t-il été assassiné sur ordre des généraux Toufik Mediene et Smain Lamari, les patrons du DRS? Témoignages de la mère de Matoub, de sa soeur Malika, de son épouse, Nadia, de Norredine Aït Hamouda, de Ferhat Mehani,...

.

هل تعلم ان اربعة من القيادات الثورية لم توافق على اتفاقية افيان لان فيها شروط مهينة فقد رفضها هواري بومدين رفضا قاطعا بينما كريم بلقاسم رجل فرنسا المتسامح حتى لا نقول المتواطئ معهم وافق على اتفاقية العار هنا تعرف التاريخ المزور يشوهون صورة بومدين لانه رفض فرنسا ويعضمون صورة من خدم فرنسا هكذا هو التاريخ المزور من الزواف الذين يحرفون التاريخ ويلعبون بعقول الشباب ولكن الثائر بومدين ثار عليهم جميعا الخونة والغى بنود اتفاقيات افيان واستعاد السيادة الوطنية على الصحراء وامم البترول ولهاذا يسمونه الثائر<br>لمن لا يصدق الوثائق شاهد الفيديو

rnفيديو مضحك عن حال الجزيرتين دلوقت rn