Are you 18 years old or above?
الوثائقي يتحدث فيه علماء و متخصصون ( من الصين وأمريكا وهولندا والدانمارك ) علماء في البيولوجيا والطب ومجالات الطاقة والفضاء والغذاء عن القدرات العلاجية للبول ( الأبوال البشرية والحيوانية ) وباقي استعمالاته في مختلف المجالات .. يشمئز كثير من البشر اليوم بذكر البول و يظن الأغلبية بأنه سام أو قذر .. إلا أن الاكتشافات العلمية الاخيرة أثبتت الكثير من الفوائد في البول البشري ولدى أبوال بعض الحياوانات .. مما دعى البعض لاقرار طرق تدواي قديمة ومحاولة احيائها من جديد ، فالكثير من الامم عرفت التدواي بالبول : كتداوي الصنين بالبول البشري ( بول الرضع ) منذ قديم العصور وإلى اليوم .وتداوي الأروبين الشماليين ببول بعض الحياوانات كبول الخنزير لعلاج بعض الأمراض الإلتهابية وتدواي الأعراب ( بدو العرب ) ببول البعير ( الجمال ) .rnrnيعتقد كثير من الناس بأن البول مادة سامة أو لا فائدة منها لذلك يتخلص منها الجسم ، فلو كان فيها فائدة تذكر لما تخلص منها .. لكن ما لا يعلمونه بأن هناك شئ يسمى ( التداوي بالأبوال ) وشئ آخر يسمى ( إقتصاد البول ) وآخر يسمى ( انتاج الكهرباء من البول ) وشئ اخر ( انتاج الفسفور لمأكولاتكم من البول ) ..الخrnrn.. استمتعوا ولا تنسوا أن تنضموا الينا في فريقنا للترجمة .. لترجمة الوثائقيات القادمة بإذن اللهrnrnترجمة : عمر المختار الهلاليrnترجمة : صفحة الباحثون الجزائريون . وصفحة أفكار جزائريةrnrnHelp us caption & translate this video!rnrnhttp://amara.org/v/GC95/
الجزائر تفرض ضريبة على التونسيين
قررت الجزائر، بداية سبتمبر الجاري، تطبيق ضريبة الدخول على المركبات التونسية القادمة إليها عبر المنافذ البرية، وذلك فيما يبدو ردا على ضريبة تونسية مفروضة على السيارات الجزائرية التي تدخل التراب التونسي، وهذا وفقا لمبدأ المعاملة بالمثل يقول وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي في رد على سؤال للنائب لخضر بن خلاف.rnrnوقال رمطان لعمامرة، إن “الدولة الجزائرية قررت التعامل بالمثل مع المواطنين التونسيين ومواصلة المشاورات مع السلطات التونسية من أجل إلغاء هذه الضريبة المجحفة في نظرنا”، مشيراً إلى أن الجزائر تركت أبواب الحوار مفتوحة مع السلطات التونسية لمراجعة القرار. وكانت الجزائر قد أجرت مشاورات، الشهر الماضي، مع الحكومة التونسية لإلغاء الضريبة بسبب احتجاجات الرعايا الجزائريين الذي أغلقوا، في أوت الماضي، معابر حدودية برية بين البلدين، احتجاجا على الضريبة التي تقدر بـ30 دينار تونسي بما يعادل 15 دولارا أميركيا. ووفقا لإحصائيات رسمية، فإن ما يقارب مليوني جزائري يدخلون تونس سنويا لأغراض السياحة والعلاج خاصة في فصل الصيف، ومنهم من يزور تونس عدة مرات في الأسبوع الواحد من سكان الشريط الحدودي لأغراض مختلفة.