Are you 18 years old or above?
اتفاقية بين مخبر تيزي لاب الجزائري عبر ممثله البروفيسور اسكندر واتحاد الجامعات الدولي من مقره في تركيا لانتاج ادوية الباحث توفيق زعيبط مثل رحمة ربي وراميكس وما يخص التطوير الصيدلاني
تدشين أول طريق لانتاج الطاقة الشمسية في العالم<br>Ségolène Royal inaugure la première route solaire au monde<br>دشنت السلطات الفرنسية الخميس أول طريق تنتج الطاقة الشمسية في العالم في منطقة نورماندي شمال غرب فرنسا، وهي تقنية قيد الاختبار تأمل في تصديرها إلى العالم. وتمتد هذه الطريق التجريبية على كيلومتر واحد، ووضعت ألواح شمسية على الطريق، ويبلغ إجمالي مساحتها ألفين و800 متر مربع، تتيح توليد طاقة تعادل ما يكفي لإنارة مدينة يسكنها خمسة آلاف شخص، بحسب مؤسسة "كولاس" التابعة لمجموعة "بويغ" المسؤولة عن المشروع. وبلغت كلفة هذا المشروع خمسة ملايين يورو. وقالت وزيرة البيئة الفرنسية سيغولين روايال: "إنها فكرة عبقرية، يستفاد من مساحة تستخدم لوظيفة أخرى من دون المس بالأراضي الزراعية في البلدان المكتظة". وتجرب هذه التقنية منذ أشهر في أربعة مواقع في فرنسا، في مواقف أو أمام مبان عامة، لكن مساحة الألواح الشمسية كانت أصغر بكثير. وتثير هذه الفكرة اهتماما خارج فرنسا أيضا، إذ تجري اختبارات مشابهة في هولندا وألمانيا والولايات المتحدة. وتقضي هذه الفكرة بوضع ألواح شمسية لإنتاج الكهرباء، لا تزعج أحدا على طرقات، لا تكتظ فيها السيارات. لكن من سلبيات هذه الفكرة أن الألواح المسطحة تنتج طاقة أقل من الألواح المنحنية التي توضع في المناطق المشمسة، كما أن كلفة إنتاج الطاقة منها أكبر من تلك التي تستخلص من الألواح التي توضع على سطوح المباني.
عباقرة على الهامش .. الحلقة الكاملة بجودة عالية ( الشروق تحقق )<br>مشاهدة ممتعة للجميع<br>الاعلامي عمر بودي
الناجح مذنب عند حساده حتى يتوب عن نجاحه .<br>#لاتتخلى عن حلمك ... #استمر مهما كانت الظروف<br>فيلم قصير معبر جدا ...
المستشرق النمساوي محمد أسد<br>"ليوبولد فايس " نمساوي يهودي الأصل ، درس الفلسفة والفن في جامعة فيينا ثم اتجه للصحافة فبرع فيها ، وغدا مراسلاً صحفياً في الشرق العربي والإسلامي ، فأقام مدة في القدس .<br>ثم زار القاهرة فالتقى بالإمام مصطفى المراغي ، فحاوره حول الأديان ، فانتهى إلى الاعتقاد بأن "الروح والجسد في الإسلام هما بمنزلة وجهين توأمين للحياة الإنسانية التي أبدعها الله" ثم بدأ بتعلم اللغة العربية في أروقة الأزهر ، وهو لم يزل بعدُ يهودياً .<br>قصتــه مع الإســلام (( سبق و أن عرضناها في الصفحة يمكنك الرجو إليها في حوار تلفزيوني جرى معه )).<br>كان ليوبولد فايس رجل التساؤل والبحث عن الحقيقة ، وكان يشعر بالأسى والدهشة لظاهرة الفجوة الكبيرة بين واقع المسلمين المتخلف وبين حقائق دينهم المشعّة ، وفي يوم راح يحاور بعض المسلمين منافحاً عن الإسلام ، ومحمّلاً المسلمين تبعة تخلفهم عن الشهود الحضاري ، لأنهم تخلّفوا عن الإسلام ففاجأه أحد المسلمين الطيبين بهذا التعليق: "فأنت مسلم ، ولكنك لا تدري !" .<br>فضحك فايس قائلاً : "لست مسلماً ، ولكنني شاهدت في الإسلام من الجمال ما يجعلني أغضب عندما أرى أتباعه يضيّعونه"!! .<br>ولكن هذه الكلمة هزّت أعماقه ، ووضعته أمام نفسه التي يهرب منها ، وظلت تلاحقه من بعد حتى أثبت القدر صدق قائلها الطيب ، حين نطق ( محمد أسد ) بالشهادتين.<br>يقول محمد أسد : <br>"جاءني الإسلام متسللاً كالنور إلى قلبي المظلم ، ولكن ليبقى فيه إلى الأبد والذي جذبني إلى الإسلام هو ذلك البناء العظيم المتكامل المتناسق الذي لا يمكن وصفه ، فالإسلام بناء تام الصنعة ، وكل أجزائه قد صيغت ليُتمَّ بعضها بعضاً… ولا يزال الإسلام بالرغم من جميع العقبات التي خلّفها تأخر المسلمين أعظم قوة ناهضة بالهمم عرفها البشر ، لذلك تجمّعت رغباتي حول مسألة بعثه من جديد"(*).<br>(*) راجع كتابه : (الإسلام على مفترق الطرق) .<br>و اليوم نقف مع حديثه حول اللغة العربية و البدو مشاهدة ممتعة دمتم سالمين.<br>المقطع من إعداد و ترجمة أخونا Berke Khan
قام العلماء الروس في سنة 1940 بقطع رأس كلب وتوصيله بآلة تبقيه حياً لفترة من الزمن. <br>الفيديو الذي نشره الروس يصور رأس الكلب المقطوع وقد تم توصيله بأربعة خراطيم تضخ الدم المؤكسج له وتسحب الدم المؤكسد منه، وبذلك يبقى الرأس حياً وفي حالة شبه واعية حيث يتمكن الرأس المقطوع من فتح عينيه وتحريك فكه وآذانه عند اللمس.<br>الغريب ان الروس اعلنوا وقف التجربة بعد ذلك ولم يصرحوا باي نتائج اخرى.<br>أثار الفيلم الكثير من الضجة والجدل وقت نشره,للاشارة الفيديو يحمل ايضا تجربة اخرى تتمثل في إلصاق راس جرو صغير بجسم كلب كبير..تعرضت هذه التجربة للفشل عدة مرات الى ان نجحوا اخيرا في دمج الراسين لكن سرعان مانفق الكلب الكبير بعد 12 يوم بعد ان رفض جسمه عملية الزرع<br>شاهد مقتطفات من الفيديو الأصلي